يقول د. وصفي أمين - رئيس الشعبة العامة للمصوغات باتحاد الغرف التجارية.. هبطت أسعار الذهب في البورصات العالمية.. الا ان هذا الهبوط لم يتأثر به سعر الذهب في السوق المحلي.. ومازال سعره مستقراً عند 311.5 جنيه للجرام عيار 21 بينما انخفض سعر الأوقية عالمياً إلي 1607 دولار مقابل 1660 دولاراً خلال أسبوع ويرجع ذلك بسبب استعادة العملة الأوروبية "اليورو" لقوته وتقسم المستثمرين فيه إلي جانب قيام بعض الدول ببيع جزءمن مخزون الذهب لديها ولهذا تراجع سعر المعدن الاصفر في البورصات العالمية.. أما في السوق المحلي.. سعر الذهب لم يتأثر بتراجع الأسعار العالمية. بنتيجة ارتفاع أسعار الدولار.
واضاف رئيس الشعبة.. ان حالة السوق مازالت شبه متوقفة.. وطول فترة الركود أدي إلي توقف المصانع والورش عن الانتاج.. لان هذه الصناعة تعتمد علي انتاج موديلات حديثة ومبتكرة.. وفي حالة انتاجها مع عدم بيعها تصبح موديلات قديمة لا يقبل عليها المستهلك.. كما انه في فترة الرواج كان يتم تصنيع عدد كبير من كل موديل وبهذا تتوزع التكلفة علي هذا العدد وبالتالي تكون التكلفة معقولة.. ولكن في ظل الركود لا يتم تصنيع عدد كبير ولكن يصنع عدد محدود من كل موديل وبالتالي ترتفع التكلفة.. ولهذا أغلب المصانع المنتجة اغلقت وتوقف الإنتاج.
يقول نادي نجيب - سكرتير عام شعبة المصوغات بالغرفة التجارية بالقاهرة.. شهد المعدن الاصفر هبوطاً في الأسعار العالمية حيث انخفض سعر الأوقية في البورصات العالمية إلي 1611 دولاراً.. مقابل 1660 دولاراً.. الا ان سعره في السوق المحلي لم ينخفض بنفس النسبة.. ولكن كان الانخفاض محدوداً حيث تراجع سعر الجرام حوالي 4 جنيهات فقط وذلك بسبب ارتفاع سعر الدولار.
رغم هبوط سعر الذهب عالمياً.. وانخفاض الأوقية في البورصات العالمية من 1660 دولاراًَ إلي 1611 دولاراً الا ان أسعاره في السوق المحلي لم تنخفض بنفس النسبة حيث تراجع الجرام بواقع 4 جنيهات فقط ويرجع ذلك إلي ارتفاع سعر الدولار وقد سجل الجرام عيار 21 -311 جنيهاً.. اكد الخبراء ان تراجع سعر الذهب عالمياً بسبب استعادة اليورو قوته إلي جانب قيام بعض الدول ببيع جزء من مخزون الذهب لديها في البورصات العالمية.
من جانب آخر اكد الخبراء ان سوق المصوغات شبه متوقف نتيجة حالة عدم الاستقرار السياسي التي تشهدها البلاد.
![التنقيب عن الذهب http://search-forgold.blogspot.com](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEigu7X-tAAYcgRUy1ToNtSEDmPvSHGYqs9te5P41M2Wep5jv-R688HiCIb3Ze6vz-xwq5Is9pSMJ7Ifmq0RPYh8-Q-H2IP2aDMiYDRKO4BCus2iO94FXesPysnRO65EIjgs4t90woGHDdY/s320/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D9%82%D9%8A%D8%A8+%D8%B9%D9%86+%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%87%D8%A84.jpg)
واضاف رئيس الشعبة.. ان حالة السوق مازالت شبه متوقفة.. وطول فترة الركود أدي إلي توقف المصانع والورش عن الانتاج.. لان هذه الصناعة تعتمد علي انتاج موديلات حديثة ومبتكرة.. وفي حالة انتاجها مع عدم بيعها تصبح موديلات قديمة لا يقبل عليها المستهلك.. كما انه في فترة الرواج كان يتم تصنيع عدد كبير من كل موديل وبهذا تتوزع التكلفة علي هذا العدد وبالتالي تكون التكلفة معقولة.. ولكن في ظل الركود لا يتم تصنيع عدد كبير ولكن يصنع عدد محدود من كل موديل وبالتالي ترتفع التكلفة.. ولهذا أغلب المصانع المنتجة اغلقت وتوقف الإنتاج.
يقول نادي نجيب - سكرتير عام شعبة المصوغات بالغرفة التجارية بالقاهرة.. شهد المعدن الاصفر هبوطاً في الأسعار العالمية حيث انخفض سعر الأوقية في البورصات العالمية إلي 1611 دولاراً.. مقابل 1660 دولاراً.. الا ان سعره في السوق المحلي لم ينخفض بنفس النسبة.. ولكن كان الانخفاض محدوداً حيث تراجع سعر الجرام حوالي 4 جنيهات فقط وذلك بسبب ارتفاع سعر الدولار.
رغم هبوط سعر الذهب عالمياً.. وانخفاض الأوقية في البورصات العالمية من 1660 دولاراًَ إلي 1611 دولاراً الا ان أسعاره في السوق المحلي لم تنخفض بنفس النسبة حيث تراجع الجرام بواقع 4 جنيهات فقط ويرجع ذلك إلي ارتفاع سعر الدولار وقد سجل الجرام عيار 21 -311 جنيهاً.. اكد الخبراء ان تراجع سعر الذهب عالمياً بسبب استعادة اليورو قوته إلي جانب قيام بعض الدول ببيع جزء من مخزون الذهب لديها في البورصات العالمية.
من جانب آخر اكد الخبراء ان سوق المصوغات شبه متوقف نتيجة حالة عدم الاستقرار السياسي التي تشهدها البلاد.
0 التعليقات:
إرسال تعليق